في تصنيف ثقافة عامة بواسطة
‏الصوت هو تذبذب موجة في وسط مادي كل موجة تتذبذب بنفس طريقة موجات البحر ، لها قاع وقمة وكل قاع وقمة تعتبر ذبذبة واحدة، نحن نسمع مدى الـ٢٠ تذبذب حتى الـ٢٠ ألف ، يسمى التذبذب الواحد في الثانية (هرتز) آذاننا تلتقط هذا البث لكن الأقل موجود ، والأكثر كذلك موجود ، نحن فقط لا نسمعه، ‏نحن بالحقيقة عندما نسمع تلتقط الأذن الخارجية الأصوات بين ٢٠ و٢٠ ألف هرتز ثم توجهها إلى الأذن وسطى التي تنقلها إلى الأذن الداخلية التي تشفّر الموجات الى إشارات يفهمها الدماغ فيميّزها ككلمات أو تغريد بلابل أو صفير رياح وما شابه لكن الأصوات في حقيقتها هي مجرد موجات تتذبذب من حولنا.

 ‏قالون راوي القرآن عن نافع كان أصم إلا أنه كان يميز القرآن عندما يتلونه القرّاء ، ويصوب أخطاءهم، بيتهوفن مؤلف أجمل السمفونيات كان كذلك أصم فكيف كانوا يميزون الأصوات إذا كانوا فاقدين القدرة على السمع ، فآذانهم لا تنقل إشارات مفهومة إلى الدماغ كانوا يشعرون بالذبذبة نفسها، ‏هناك دائماً أمر بالاستعاذة من (همزات) الشياطين ، وهناك (نزغ) كذلك (وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين) ، (وإمّا ينزغنّك من الشيطان نزغٌ فاستعذ بالله) (الهمز) هو نخز ، كما في (ويلٌ لكل همزة لمزة) الذين ينخزون الناس بكوعهم لينبهونهم إلى شيء ، وهم يسخرون من المؤمنين، ‏وهكذا (الهمز) هو لمسة خفيفة ، وكذلك (النزغ) هو التحريك بأقل حركة وهكذا للشياطين باب يدخلون منه للبشر ، وهو بتحريكهم حركة خفيفة.

والحقيقة ان تأثير الموجات علينا مثلما تكون في البحر فتحركك الموجة معها ، أو تنفضك الكهرباء ، كل موجة تحركنا حسب قوتها، ‏للشياطين القدرة على إحداث هذا التأثير بواسطة موجات أصواتهم ، وذلك يسمى وسوسة و (الوسوسة) هي الصوت غير المسموع ، ولذلك يوصف بـ(الخناس) وهو المتواري غير الظاهر مجرد موجات لا نسمعها ، وإنما تؤثر بنا، ‏هناك دراسات عديدة عن هذا العلم الذي يسمى Cymatics مثل التي عن Indoor and built environment التي تدلل أن الذبذبات أقل من مستوى سمعنا تسبب أضرار وأمراض نفسية ، خصوصاً الـ٧ هرتز، أو التي عن Journal of the society of physchical research أن الـ١٨.٩ هرتز تسبب الرعب ورؤية أشياء تتحرك، ‏يمكننا أن نستنتج أن وسوسة الشياطين ستكون بهذا النطاق دون سمعنا (إنفراساوند)، ولو لم نسمعه سيسبب لنا الرعب والأمراض وإثارة الغرائز لكن عندما توعّد إبليس بني آدم وقال الله لإبليس فليفعل ما يفعل وليستخدم كل أسلحته وليستفزز بصوته، ‏ختم بـ{إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ} [الإسراء] وكذلك في [النحل] وغيرها.

دائماً يقول الله أنه ليس للشياطين سلطة على المؤمنين فلماذا يفقدون تأثيرهم عند المؤمنين؟ لأن الله منحهم القرآن كفريكونسي مضاد لكل فريكونسي ضار، ‏لاحظ الآيات من سورة [الأعراف] من اية ٢٠٠ الى اخر سورة نلاحظ بعد ذكر نزغ الشياطين يأتي الأمر بالاستماع للقرآن ، ثم السجود ، كسلاحين ضد نزغ الشياطين ايضا أن السجود تأريض وتخلص من الذبذبات الإنفراساوند الشيطانية والضارة ، فماذا عن القرآن؟

‏تم ذكر (القرآن) كـ(شافٍ) ثلاث مرات وتم ذكر المواد في الطبيعة مرة واحدة للشفاء ، في سياق الحديث عن النحل وهكذا ، القرآن يشفي ٧٥٪؜ من الأمراض ، والمواد الطبيعية ٢٥٪؜ ، ما يعني أنه يشفي بثلاثة أضعاف ما تفعل الأدوية، ‏والبرهان ان استعمال ترددات قراءة القران كشفاء هو جهاز رايف نسبة إلى مكتشفها الدكتور (رويال ريموند رايف) جهازه يحول ذبذبات الصوت الى موجات ذات نبض كهرومغناطيسي.

نحن عندما نقرأ الرقية نبث ذبذبات شفاء + هواء ورطوبة من أفواهنا ، وهذا طاقة مضاعفة، ‏(النفاثات في العقد) يستخدمون نفس الطريقة للإيذاء ، يتلون تعويذات سحرية محملة بالهواء والرطوبة لكن الهواء والرطوبة لهم مدى محدود هذه الأجهزة تستخدم النبض الكهربائي أو الفوتون أو المجال المغناطيسي لجعل تأثير الذبذبات أقوى بأضعاف الصوت، ‏مثل ما هناك فريكونسي شفائي ، مثل الـ525 hz والرقية أو القرآن ، هناك فريكونسي مدمر مثل الصيحة التي قضت على مملكتي ثمود ومدين، ولا يشترط أن يكون الصوت عالياً لكي يكون مدمراً ، لكن فقط يجب أن يكون مضبوطاً على تردد أعلى من الـ20 khz ، والذي لن تسمعه ، لكنه سيفتت أعضاءك الداخلية.

1 إجابة واحدة

بواسطة

الصوت هو تذبذب موجة في وسط مادي كل موجة تتذبذب بنفس طريقة موجات البحر ، لها قاع وقمة وكل قاع وقمة تعتبر ذبذبة واحدة، نحن نسمع مدى الـ٢٠ تذبذب حتى الـ٢٠ ألف ، يسمى التذبذب الواحد في الثانية (هرتز) آذاننا تلتقط هذا البث لكن الأقل موجود ، والأكثر كذلك موجود ، نحن فقط لا نسمعه، ‏نحن بالحقيقة عندما نسمع تلتقط الأذن الخارجية الأصوات بين ٢٠ و٢٠ ألف هرتز ثم توجهها إلى الأذن وسطى التي تنقلها إلى الأذن الداخلية التي تشفّر الموجات الى إشارات يفهمها الدماغ فيميّزها ككلمات أو تغريد بلابل أو صفير رياح وما شابه لكن الأصوات في حقيقتها هي مجرد موجات تتذبذب من حولنا.

 ‏قالون راوي القرآن عن نافع كان أصم إلا أنه كان يميز القرآن عندما يتلونه القرّاء ، ويصوب أخطاءهم، بيتهوفن مؤلف أجمل السمفونيات كان كذلك أصم فكيف كانوا يميزون الأصوات إذا كانوا فاقدين القدرة على السمع ، فآذانهم لا تنقل إشارات مفهومة إلى الدماغ كانوا يشعرون بالذبذبة نفسها، ‏هناك دائماً أمر بالاستعاذة من (همزات) الشياطين ، وهناك (نزغ) كذلك (وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين) ، (وإمّا ينزغنّك من الشيطان نزغٌ فاستعذ بالله) (الهمز) هو نخز ، كما في (ويلٌ لكل همزة لمزة) الذين ينخزون الناس بكوعهم لينبهونهم إلى شيء ، وهم يسخرون من المؤمنين، ‏وهكذا (الهمز) هو لمسة خفيفة ، وكذلك (النزغ) هو التحريك بأقل حركة وهكذا للشياطين باب يدخلون منه للبشر ، وهو بتحريكهم حركة خفيفة.

والحقيقة ان تأثير الموجات علينا مثلما تكون في البحر فتحركك الموجة معها ، أو تنفضك الكهرباء ، كل موجة تحركنا حسب قوتها، ‏للشياطين القدرة على إحداث هذا التأثير بواسطة موجات أصواتهم ، وذلك يسمى وسوسة و (الوسوسة) هي الصوت غير المسموع ، ولذلك يوصف بـ(الخناس) وهو المتواري غير الظاهر مجرد موجات لا نسمعها ، وإنما تؤثر بنا، ‏هناك دراسات عديدة عن هذا العلم الذي يسمى Cymatics مثل التي عن Indoor and built environment التي تدلل أن الذبذبات أقل من مستوى سمعنا تسبب أضرار وأمراض نفسية ، خصوصاً الـ٧ هرتز، أو التي عن Journal of the society of physchical research أن الـ١٨.٩ هرتز تسبب الرعب ورؤية أشياء تتحرك، ‏يمكننا أن نستنتج أن وسوسة الشياطين ستكون بهذا النطاق دون سمعنا (إنفراساوند)، ولو لم نسمعه سيسبب لنا الرعب والأمراض وإثارة الغرائز لكن عندما توعّد إبليس بني آدم وقال الله لإبليس فليفعل ما يفعل وليستخدم كل أسلحته وليستفزز بصوته، ‏ختم بـ{إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ} [الإسراء] وكذلك في [النحل] وغيرها.

دائماً يقول الله أنه ليس للشياطين سلطة على المؤمنين فلماذا يفقدون تأثيرهم عند المؤمنين؟ لأن الله منحهم القرآن كفريكونسي مضاد لكل فريكونسي ضار، ‏لاحظ الآيات من سورة [الأعراف] من اية ٢٠٠ الى اخر سورة نلاحظ بعد ذكر نزغ الشياطين يأتي الأمر بالاستماع للقرآن ، ثم السجود ، كسلاحين ضد نزغ الشياطين ايضا أن السجود تأريض وتخلص من الذبذبات الإنفراساوند الشيطانية والضارة ، فماذا عن القرآن؟

‏تم ذكر (القرآن) كـ(شافٍ) ثلاث مرات وتم ذكر المواد في الطبيعة مرة واحدة للشفاء ، في سياق الحديث عن النحل وهكذا ، القرآن يشفي ٧٥٪؜ من الأمراض ، والمواد الطبيعية ٢٥٪؜ ، ما يعني أنه يشفي بثلاثة أضعاف ما تفعل الأدوية، ‏والبرهان ان استعمال ترددات قراءة القران كشفاء هو جهاز رايف نسبة إلى مكتشفها الدكتور (رويال ريموند رايف) جهازه يحول ذبذبات الصوت الى موجات ذات نبض كهرومغناطيسي.

نحن عندما نقرأ الرقية نبث ذبذبات شفاء + هواء ورطوبة من أفواهنا ، وهذا طاقة مضاعفة، ‏(النفاثات في العقد) يستخدمون نفس الطريقة للإيذاء ، يتلون تعويذات سحرية محملة بالهواء والرطوبة لكن الهواء والرطوبة لهم مدى محدود هذه الأجهزة تستخدم النبض الكهربائي أو الفوتون أو المجال المغناطيسي لجعل تأثير الذبذبات أقوى بأضعاف الصوت، ‏مثل ما هناك فريكونسي شفائي ، مثل الـ525 hz والرقية أو القرآن ، هناك فريكونسي مدمر مثل الصيحة التي قضت على مملكتي ثمود ومدين، ولا يشترط أن يكون الصوت عالياً لكي يكون مدمراً ، لكن فقط يجب أن يكون مضبوطاً على تردد أعلى من الـ20 khz ، والذي لن تسمعه ، لكنه سيفتت أعضاءك الداخلية.

مرحبًا بك إلى نورانلينك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...